معرفت، سال بیست و یکم، شماره اول، پیاپی 172، فروردین 1391، صفحات -

    المحتویات

    نوع مقاله: 
    Other
    Article data in English (انگلیسی)
    Full Text:
    متن کامل مقاله: 

    السابقون إلى التقرّب لله تعالى

    آیة الله العلامة محمّد تقی مصباح

    الخلاصة:

    یتمحور البحث فی هذه المقالة حول بیان طریقة التقرّب إلى الله تعالى. وحسب تعالیمنا الدینیّة فإنّ الناس قادرون على سلوک طریق القرب والکمال لنیل الفلاح، عبر مساعیهم الحثیثة؛ وکذلک فإنّ السعی فی هذا الطریق وإن کان قلیلاً، فإنّه یمکن أن یوصل الإنسان إلى الکمال بنفس ذلک المستوى.

    وبرأی الإمام السجّاد (علیه السلام) فإنّ نیل العبد درجة القرب والفلاح یتطلّب وجود صحبٍ یرافقونه فی هذا الطریق ویتمتّعون بصفاتٍ خاصّةٍ، وهی الحرکة السریعة والمتواصلة، والالتزام بالعبادة لیلاً ونهاراً، الخشیة من الله تبارک وتعالى. أمّا السبیل الذی ینال الإنسان من خلاله حالة الخشیة منه عزّ وجلّ فهو الاعتراف بضعفه وعجزه مقابل عظمة وجلال هذا الخالق العظیم وأن یُذعن بذلک فی جمیع الأحوال.

    مفردات البحث: الله تعالى، درجة القربة، السابقون إلى القربة، الفلاح

     

     

    مشروعیّة الحکومة والإلزام السیاسیّ فی الإسلام

    حیاة الله الیوسفیّ

    الخلاصة:

    السؤال الأساسیّ المطروح فی هذه المقالة هو: من وجهة نظر الفلسفة الإسلامیّة والنصوص الدینیّة، ما هی المسائل التی تعدّ أُصولاً لمشروعیّة الحکومة الإسلامیّة والإلزام السیاسیّ للمواطنین؟

    طریقة البحث التی اتّبعها الکاتب هی استدلالیّةٌ -فلسفیّة کلامیّة- بالاعتماد على آیات القرآن الکریم. فالمشروعیّة لها صلةٌ وثیقةٌ بمسألة الإلزام السیاسیّ، والمشروعیّة المستوحاة من التعالیم الدینیّة هی بذاتها إلزامٌ سیاسیٌّ. والإسلام یؤکّد على أنّ الولایّة الدینیّة هی منشأ مشروعیّة الحکومة وأساسها، وبالطبع فإنّ الإذعان بهذه الولایة التی هی بحکم شکر المنعم، أی ولایة الله تعالى والأنبیاء والأئمّة المعصومین (علیهم السلام)، یعدّ أمراً ضروریّاً. وکذلک یمکن من هذا المنطلق الاستدلال على ولایة الفقهاء العادلین ومشروعیّتها ولزوم طاعتهم.

    مفردات البحث: المشروعیّة، الإلزام السیاسیّ، الحکومة، الولایة، العدالة، العصمة، الفقاهة

     

     

    دَور العصمة والتقوى فی تحقیق أهداف الحکومة الإسلامیّة

    محمد علی رنجبر

    الخلاصة:

    إنّ تأسیس حکومةٍ إسلامیّةٍ یعتبر أمراً ضروریّاً بحکم العقل، وذلک لأجل الحفاظ على النظام والأمن فی المجتمع، فکلّ حکومةٍ لها أهدافٌ وفق أُصولٍ فکریّةٍ ونظریّةٍ خاصّةٍ، وحسب هذه الأهداف تضع شروطاً محدّدةً لمن یتصدّى لزمام الأُمور فیها. والحکومة الإسلامیّة لها شروطها الخاصّة أیضاً، ومنها عصمة الحاکم وتقواه.

    ویتطرّق الکاتب فی هذه المقالة إلى الجواب عن هذا السؤال الأساسیّ: العصمة والتقوى اللّتان هما من شروط الحاکم، ما دَورهما فی تحقیق أهداف الحکومة الإسلامیّة؟

    وللجواب على هذا السؤال، فقد قام الکاتب ببیان دَور العصمة والتقوى فی تحقیق أهداف الحکومة الإسلامیّة فی عهد الأئمّة المعصومین (علیهم السلام)، کما وضّح دَور التقوى فی عصر الغیبة، وذلک اعتماداً على الآیات والأحادیث، بأُسلوبٍ نظریٍّ مکتبیٍّ. وبما أنّ أهمّ هدفٍ للحکومة الإسلامیّة فی زمان الإمام المعصوم أو فی عصر غیبته هو السعی لرقیّ المجتمع وتعالیه وتأمین سعادة الدنیا والآخرة لأبنائه، فالعصمة والتقوى لهما دورٌ أساسیٌّ فی تحقیق هذه الأهداف وبالتالی فی فاعلیة النظام الإسلامیّ.

    مفردات البحث: الحکومة، الحکومة الإسلامیّة، الأهداف العامّة للحکومة، الأهداف الخاصّة للحکومة، العصمة، التقوى

     

     

    الحزب فی منظار الفکر السیاسیّ الإسلامیّ، دراسةٌ کلامیّةٌ فقهیّةٌ فلسفیّةٌ

    محمّد ذوالفقاری

    الخلاصة:

    یمکننا اعتبار الحزب بمعناه العامّ ظاهرةً عریقةً لا تختصّ بحضارةٍ معیّنةٍ، ویقوم الباحث فی هذه المقالة ببیان نشوء المفهوم الحدیث للحزب فی الأدب السیاسیّ فی إطار الدیمقراطیّة اللیبرالیّة الغربیّة. فبعد تأسیس الأحزاب الحدیثة فی المجتمعات الإسلامیّة، طُرحت على طاولة البحث بین المفکّرین السیاسیّین الإسلامیّین مسائل عدیدة، منها مشروعیّة هذه الأحزاب فی الفکر السیاسیّ الإسلامیّ.

    ویتطرّق الباحث فی هذه المقالة إلى بیان مفهوم الحزب لغویّاً واصطلاحیّاً فی الأدب السیاسیّ القدیم، وکذلک فی رحاب الأدب الإسلامیّ والأدب الغربیّ ویقوم بدراسة الأُصول التی تتبنّاها هذه المدارس، ومن ثمّ یطرح مفهوماً جدیداً عامّاً للحرب، وفی الختام یقوم ببیان المکانة التی یتمتّع بها الحزب من زاویة علم الکلام والفقه والفلسفة.

    ونظراً لتوفّر المقتضیات الشرعیّة والعقلیّة لوجود الأحزاب فی الأُصول الإسلامیّة، فإنّ وجود الأحزاب فی المجتمع الإسلامیّ وحریّة نشاطاتها، یعدّ أمراً إیجابیّاً. والهدف من تدوین هذه المقالة هو دراسة الفرضیة المطروحة وذلک اعتماداً على المصادر الإسلامیّة بأُسلوبٍ نظریٍّ تحلیلیٍّ.

    مفردات البحث: الحزب، حزب الله، حزب الشیطان، المنافسة السیاسیّة، القدرة السیاسیّة، الفکر السیاسیّ الإسلامیّ

     

     

    دَور الرموز الدینیّة الشیعیّة فی نهضة تأمیم النفط

    مهدی أبو طالبی

    الخلاصة:

    الهدف من تدوین هذه المقالة هو بیان الدَّور الذی لعبته الرموز والفئات المتدیّنة فی النهضة العظیمة لتأمیم النفط فی إیران والتی کانت مناوئةً للاستعمار، وذلک نظراً لأهمیّة هذه النهضة ولما قام به البعض من ترویج دَور القومیّین فیها فی معظم الآثار التی نُشرت حول تأریخ إیران المعاصر. لذلک، فقد قام الکاتب ومن خلال مراجعة المصادر المدوّنة، ببیان دَور الرموز والفئات الشیعیّة المتدیّنة فی هذه النهضة. وقد أشارت نتائج البحث إلى أنّ مسألة الولایة کان لها دَورٌ فاعلٌ إلى حدٍّ کبیرٍ فی هذه النهضة عن طریق انعکاسها فی مسألتین، هما (ولایة الفقهاء فی عصر الغیبة) و(الموالاة والبراءة) وکذلک عبر الرموز والشعائر الدینیّة مثل المراسیم الدینیّة والجهاد وطلب الشهادة والبقاع الدینیّة والاستناد إلى القرآن والروایات فی البیانات التی کانت تُنشر وفی التجمّعات الدینیّة التی کانت تُعقد آنذاک.

    مفردات البحث: نهضة تأمیم النفط، آیة الله الکاشانیّ، فقهاء الشیعة، مذهب التشیّع، الولایة، الرموز الدینیّة

     

     

    آیة الله النائینی والبرلمان

    مهدی تراب بور

    الخلاصة:

    إنّ دفاع المیرزا النائینی عن الثورة الدستوریّة هو فی الحقیقة دفاعٌ عن فکرة تأسیس منظّمةٍ شعبیّةٍ تحت عنوان (المجلس) لکی یتمکّن الناس من خلاله تحدید نطاق سلطة الملک التی لا حدود لها. لذا، فإنّ النظام الدستوریّ بذاته برأی المیرزا النائینی لم یکن نظاماً مثالیّاً ومطلوباً مطلقاً، وذلک لأنّ الحاکم الذی هو لائقٌ لتولّی زمام الأمور فی الحکم هو الإمام المعصوم (علیه السلام) فحسب؛ ولکن فی عصر الغیبة یمکن للفقهاء الذین تتوفّر فیهم الشروط اللازمة تولّی زمام الحکم، أی الذین لهم درجة النیابة العامّة فی هذا العصر. ومن هذا المنطلق، فلا بدّ من دراسة وتحلیل الأدلّة التی استند إلیها المیرزا النائینی فی دفاعه عن تأسیس البرلمان فی حکومة الطاغوت، وعند طرح آرائه فی هذا المضمار یجب الاعتماد على أُسلوبٍ نظریٍّ لدراستها وترجیحه على الأُسلوب العقلیّ والنقلیّ من أجل معرفة هواجسه التی دعته إلى عدم القدرة على تأسیس نظامٍ مثالیٍّ، لأنّه کمجتهدٍ أُصولیٍّ کان یطرح مسألة تعمیم الأُصول النظریّة للشیعة استناداً إلى الفکر الدینیّ ومقتضیات الزمان. وعلى هذا الأساس فقد أرسى دعائم مجلس الشورى الوطنیّ فی عهد حکومة الطاغوت.

    مفردات البحث: البرلمان، المجلس، الثورة الدستوریّة، الشورى الوطنیّة، الفقیه

     

     

    دراسةٌ نقدیّةٌ تحلیلیّةٌ لنظریّة التحوّل الثوری التی طرحها جونسون

    علی أکبر باقری

    الخلاصة:

    من النظریّات التی طُرحب فی المدرسة العملیّة حول الثورة، هی نظریّة تشالمرز جونسون التی اعتمد فیها على أُصول علم الاجتماع العملیّ، حیث قام بتوضیح أُسس نشوء الثورة، إلا أنّه حلّل الثورة طبق مبادئ علم النفس. أمّا الثورة الإسلامیّة فی إیران کونها إحدى أعظم الثورات وأکثرها شمولاً فی العالم، فقد حظیت باهتمام المفکّرین الذین قاموا بتحلیلها وبیانها بأسالیب مختلفة ووصفوها بأوصاف مختلفةٍ. وهناک من یعتمد على نظریّة جونسون ویقارنها ویطبّقها على الظروف الخاصّة الحاکمة فی إیران إبّان العهد البهلویّ، ویثبت أنّ نظریّة التحوّل الثوریّ التی طرحها تنطبق على الثورة الإسلامیّة فی إیران؛ ولکنّ الواقع لیس کذلک، إذ إنّ جونسون قد طرح نظریّةً غیر متکاملةٍ من خلال غضّه الطرف عن دَور القیادة فی الثورة، فهی تعانی ضعفاً من حیث المفهومیّة والمنهجیّة والتنظیر.

    ومحور البحث فی هذه المقالة هو نقد هذا الرأی بأُسلوبٍ تحلیلیٍّ نظریٍّ وبطریقةٍ مکتبیّةٍ ونقد نظریّة جونسون، وذلک بغیة إثبات أنّ الثورة الإسلامیّة ظاهرةٌ فوق هذه التحالیل والآراء.

    مفردات البحث: التحوّل الثوریّ، جونسون، الثورة الإسلامیّة، القیَم، التعادل، القیادة

     

     

    علاقة الاستقلال والتطوّر السیاسی بأُنموذج التطوّر الإسلامیّ

    محمّد إسماعیل عمّار

    الخلاصة:

    إنّ التطوّر الحاصل هذا الیوم فی جمیع الأبعاد السیاسیّة والاقتصادیّة والاجتماعیّة والثقافیّة، قد أضحى وجهةً لجمیع الأنظمة السیاسیّة، وهو یعتبر الأساس الفکریّ للزعماء والسیاسیّین فی جمیع المجتمعات، حیث ینشدون التطوّر الشامل عبر طرح سبُلٍ عملیّةٍ أساسیّةٍ وذلک فی أُطرٍ معیّنةٍ. ویتطرّق الکاتب فی هذه المقالة إلى بیان هذا الأمر وتحلیله بأُسلوبٍ نظریٍّ تحلیلیٍّ، ویثبت أنّ الاستقلال الذی یعنی عدم تدخّل الأجانب فی شؤون البلاد یعتبر أحد الأمور الضروریّة للوصول إلى التطوّر السیاسیّ لمجتمعٍ ما. وأهمّ النتائج التی تمّ التوصّل إلیها هی أنّ فهم التطوّر والتحوّل الاجتماعیّ فی بلدٍ ما یتطلّب دراسةً دقیقةً لهیکل النظام السیاسیّ ولا بدّ فی تحقیقه من الاهتمام بطریقة تأثیر القوى الخارجیّة على هذا البلد. وهناک مجموعةٌ من العوامل المعقّدة والمتغیّرة من العلاقات بین العوامل والأُطر الداخلیّة والخارجیّة من شأنها أن تجعل أُنموذج التطوّر ینصبّ فی نطاقٍ خاصٍّ، لذلک فلا بدّ من الاهتمام بهذه العوامل ومن الضروریّ أیضاً اعتبار الاستقلال مؤشّراً هامّاً فی عملیّة التطوّر السیاسیّ.

    مفردات البحث: الاستقلال، الاستقلال السیاسیّ، التطوّر، الرقیّ، التطوّر السیاسیّ، السلطة، الاستعمار

     

     

    وظیفة الاقتصاد السیاسیّ والخطاب الصادر منه فی الحکومات المثقّفة

    محمّد علی شیرخانی / حامد خوشکفتار لامع

    الخلاصة:

    إنّ دراسة وتحلیل سلوک الحکومات، سیّما فی المجال الاقتصادیّ، تعدّ من المسائل التی أعارها المفکّرون اهتماماً منذ العهود السالفة. فالسلوک الاقتصادیّ للحکومة له دَورٌ مصیریٌّ فی التطوّر الوطنیّ للبلدان النامیة، وبالتالی یؤثّر بشکلٍ بالغٍ على الاستقرار والأمن الاجتماعیّ السیاسیّ. السلوک الاقتصادیّ للحکومة بطبیعة الحال مرتبطٌ بنوع الحوار الذی تطرحه الحکومات المتغیّرة. والنشاط الاقتصادیّ الذی تقوم به الحکومات فی البلدان التی تعتمد فی اقتصادها على مداخیل غیر شرعیّةٍ فهی تتعرّض لتغییراتٍ أکثر من غیرها بسبب تأثّرها بالخطاب الحاکم علیها. ولدراسة هذه الصلة فقد اعتمد الباحثان على أُسلوب البحث الترکیبیّ نظریّاً وتحلیلیّاً، والهدف منها هو بیان أحد الأسالیب الترکیبیّة من أجل بیان الصلة بین خطاب الحکومة وبین وظیفتها الاقتصادیّة والسیاسیّة بطریقّةٍ منهجیّةٍ. فالحکومات المثقّفة ونظراً لواقعها الخاصّ، تعیّن إطاراً خاصّاً لخطابها الذی یلعب دوراً هامّاً فی المجال الاقتصادیّ. وهکذا حکومات کلّما اعتمدت على المصادر غیر الشرعیّة، فإنّ انعزالها عن المجتمع وتأثیر خطابها على المجال الاقتصادیّ سوف یکون أکثر.

    مفردات البحث: تحلیل الخطاب، عدم الشرعیّة، الثقافة، البحث عن المدخول غیر الشرعی، الحکومة، الاقتصاد السیاسیّ

    شیوه ارجاع به این مقاله: RIS Mendeley BibTeX APA MLA HARVARD VANCOUVER

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1391) المحتویات. ماهنامه معرفت، 21(1)، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده)."المحتویات". ماهنامه معرفت، 21، 1، 1391، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1391) 'المحتویات'، ماهنامه معرفت، 21(1), pp. -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده). المحتویات. معرفت، 21, 1391؛ 21(1): -