المحتویات
Article data in English (انگلیسی)
البرنامج الیومی للشیعة الحقیقیین (1)
آیة الله العلامة محمّد تقی مصباح
الملخّص:
الإمام السجّاد (علیه السلام) أکّد على أنّ برنامج الشیعة الحقیقیین فی اللیل هو العبادة والتوبة والإنابة وقراءة القرآن وحمد الله تعالى، وأنّ برنامجهم فی النهار هو الحلم والإحسان والتقوى ومداراة الناس والارتباط مع الله عزّ وجلّ والسعی لکسب رضاه إلى جانب اجتناب المحرّمات والمعاصی، وکذلک العمل بالتکالیف والواجبات الدینیة.
طبقاً للأصول القرآنیة، فالمسلم فی کلّ إساءةٍ یتعرّض لها یجب علیه أن یلتزم بجانب المداراة والحلم، ولا بدّ له من السیطرة على سلوکه وأن یتصرّف وفق منهجٍ منظّمٍ، فالشیعة الحقیقیون صفتهم العلم والمعرفة والوعی بالتکالیف الدینیة، وکذلک الإحسان للآخرین والالتزام بالتقوى. ومن المؤکّد أنّ الإیمان بالله عزّ وجلّ تترتّب علیه خشیة العبد منه، کما یقتضی فی الحین ذاته السعی والعمل الحثیث، ولا شکّ فی أنّ أشدّ عذابٍ لکلّ شیعیٍّ حقیقیٍّ هو حرمانه من الارتباط ببارئه الکریم تبارک شأنه.
کلمات مفتاحیة: الشیعة، الحلم، المعرفة، الإحسان، التقوى، خشیة الله تعالى
الهدف الغائی للتربیة الأخلاقیة فی القرآن الکریم من منظار تفسیر المیزان
یونس حسنی / السیّدأحمد فقیهی
الملخّص:
التربیة الأخلاقیة هی عملیةٌ یتمّ من خلالها وضع الأسس اللازمة والأصول التعلیمیة والتطبیقیة للسبُل المعرفیة والتحفیزیة والعملیة، وکذلک یتمّ على أساسها إزالة العقبات الکامنة فی هذا المضمار؛ وذلک لأجل تزکیة النفس وتنمیة روح الإنسان والرقی بها بغیة نیل الکمال المنشود. هناک العدید من الأهداف لهذا النمط التربوی، حیث یتمّ تحدیدها وفق رؤیة الإنسان ونزعاته وسلوکه، وهی بجملتها یراد منها تحقیق هدفٍ أساسیٍّ موحّدٍ (غائی).
الهدف من تدوین هذه المقالة هو تقییم بعض وجهات النظر المطروحة حول الهدف الغائی، وبیان التعابیر الناظرة إلیه، وکذلک دراسة وتحلیل النسبة والارتباط بین وجهات النظر المذکورة؛ وبالتالی بیان الهدف الغائی للتربیة الأخلاقیة فی القرآن الکریم على ضوء ما ذکر فی تفسیر المیزان للعلامة الطباطبائی، وقد اعتمد الباحثان على أسلوب بحثٍ وصفیٍّ - تحلیلیٍّ، واستنتجا وجود مفاهیم قرآنیة تدلّ على هدفٍ موحّدٍ ونهائیٍّ، وهی عبارةٌ عمّا یلی: الهدایة، العبادة، السعادة، الفوز، الفلاح، الرحمة، القرب الإلهی، الرضوان الإلهی. ومن خلال دراسة وتحلیل النسبة الموجودة بین هذه المفاهیم وبیان دور بعضها کمقدّماتٍ للمفاهیم الأخرى فی مجال تحقّق الهدف المنشود، فقد کانت نتیجة البحث هی أنّ الهدف الغائی للتربیة الأخلاقیة یتمثّل فی کسب درجتی القرب والرضا الإلهی.
کلمات مفتاحیة: الهدف الغائی، التربیة، الأخلاق، التربیة الأخلاقیة، العلامة الطباطبائی، المیزان فی تفسیر القرآن
التربیة العقلانیة من زاویةٍ قرآنیةٍ: دراسةٌ تحلیلیةٌ على ضوء الأسالیب التربویة العقلانیة من وجهة نظر الإمام الخمینی
علی رضا فقیهی / نسرین ترکاشوند
الملخّص:
إنّ رقیّ حیاة الإنسان وازدهارها ورصانتها وتنامیها، هی أمورٌ تتحقّق من خلال امتلاک فکرٍ صائبٍ، فالحیاة الإنسانیة هی حیاةٌ فکریةٌ فی واقعها، إذ إنّ التعقّل هو أهمّ نقطة اختلافٍ بین الإنسان والحیوان، فهو حیوانٌ ناطقٌ؛ ومن المؤکّد أنّ الحیاة البشریة لا یمکن أن تنتظم وتتّسق دون التفکّر والتعقّل. استناداً إلى ما ذکر، فإنّ مقضتى القول بکون الحیاة متقوّمةً على الفکر هو أنّ هذا الفکر کلّما تکامل أکثر فالحیاة إثر ذلک تصبح أکثر رصانةً ورسوخاً، لذلک نجد القرآن الکریم أکّد على أنّ الفکر هو البنیة الأساسیة للتکامل، وفی الحین ذاته اعتبر الإعراض عن العقل سبباً فی جمیع المفاسد التی تحدث على المستویین الفردی والاجتماعی؛ وهذه الرؤیة بحدّ ذاتها تعدّ أفضل دلیلٍ لإثبات أهمیة التفکّر والتعقّل فی هذا الکتاب الحکیم.
الهدف من تدوین هذه المقالة هو بیان طبیعة التربیة العقلانیة من وجهة نظرٍ قرآنیةٍ، وذلک وفق أسلوب بحثٍ وصفیٍّ - تحلیلیٍّ من خلال استطلاع المصادر الموثّقة وتصنیف مضامینها ومن ثمّ تحلیلها.
کلمات مفتاحیة: القرآن الکریم، العقل، التربیة العقلانیة، الإمام الخمینی (ره)
الأسس التربویة لنهج البلاغة الدالّة على ضرورة أسلمة المناهج الدراسیة
حسن نجفی / أحمد طالعی فرد / حسن ملکی
الملخّص:
الهدف من تدوین هذه المقالة هو بیان الأسس اللازمة لأسلمة المناهج الدراسیة من حیث الأهداف والمضمون والأسلوب وکیفیة التقییم، وذلک وفق الأسس التربویة التی ذکرت على لسان أمیر المؤمنین (علیه السلام) فی کتاب نهج البلاغة؛ وقد اعتمد الباحثون فیها على أسلوب بحثٍ وصفیٍّ - تحلیلیٍّ، وتمّ استنباط النتائج على أساس تحلیل المصادر الموثّقة حسب أسلوب التحلیل النوعی، حیث دلّت على أنّ المنهج التربوی فی الکتاب المذکور متقوّمٌ على أربعة عناصر أساسیة هی: الأهداف والمضمون والأسلوب وکیفیة التقییم.
بالنسبة إلى العنصر الأوّل، هناک نوعان من الأهداف أحدهما غائی والآخر وسیط، والغائی هو عبارةٌ عن العبادة والتقوى والتعقّل والرشد والحیاة الطیبة والتقرب إلى الله تعالى، وأمّا الوسیط فهو إلهی وفردی واجتماعی وبیئی. وبالنسبة إلى العنصر الثانی - المضمون - فهو یشمل العدید من المجالات المعرفیة، منها تعلیم ما یلی: التأریخ، القرآن الکریم، الأحکام الدینیة، الأخلاق، علم الأرض، علم الفلک، الصحّة، علم النفس. وأمّا الأسلوب فی التعلیم والتعلّم فهو یتمثّل فی العدید من الطرق، مثل: الحکمة، الاکتشاف، المشارکة، السؤال والجواب، التمثیل، التأسّی، الموعظة، الأمر والنهی. وأمّا بالنسبة إلى عنصر التقییم، فهناک العدید من الطرق، منها: البدایة، التکوین، المشافهة، التقییم الذاتی.
کلمات مفتاحیة: نهج البلاغة، الدلالات التربویة، مکوّنات المنهج الدراسی، أسلمة المنهج الدراسی
مدخلٌ إلى الأفکار التربویة للعلامة الطباطبائی
محمّدصادق سنکی / محمّد هاشم رضائی
الملخّص:
تمّ تدوین هذه المقالة بأسلوب بحثٍ وصفیٍّ - تحلیلیٍّ بهدف استکشاف معالم نظریة العلامة الطباطبائی بشأن الأفکار التربویة ومقتضیاتها على صعید التربیة والتعلیم، فقد طرح هذا المفکّر الفذّ مباحث علمیة فلسفیة بشکلٍ یتناسب مع المباحث المرتبطة بفلسفة التعلیم والتربیة، ومن المؤکّد أنّ آراءه المنبثقة من رؤیةٍ فلسفیةٍ واهتمامٍ بالغٍ بالحکمة المتعالیة وإتمامها، یمکن أن تعتبر خلفیةً مناسبةً لطرح نظامٍ تربویٍّ شاملٍ منبثقٍ من مبادئ الفلسفة الإسلامیة؛ فشخصیته العلمیة منقطعة النظیر ولا مثیل لها، حیث استطاع أن یلمّ بمختلف مباحث الفلسفة الإسلامیة ومن ثمّ تمکّن من طرح آراءٍ ابتکاریةٍ، ومن ناحیةٍ أخرى فقد کان على معرفةٍ بمبادئ الفلسفة الغربیة؛ لذلک حظی باهتمام نخبة العلماء والمفکّرین فی الحوزة العلمیة والجامعة.
بناءً على ما ذکر، فإنّ تسلیط الضوء على آراء هذا العالم الکبیر یعدّ خطوةً نحو إرساء دعام نظامٍ للتعلیم والتربیة وفق نهجٍ إسلامیٍّ، ومن هذا المنطق بادر الباحثان فی هذه المقالة إلى بیان آرائه القیّمة حول فلسفة التربیة والتعلیم، ووضّحا أبعادها النظریة ومقتضیاتها التربویة على صعید التربیة والتعلیم، حیث أشارا إلى رأیه مباشرةً فی بعض الموارد، وفی موارد أخرى استنتجا رؤیته بدقّةٍ اعتماداً على تفسیر المیزان، وذلک بهدف وضع نظامٍ تربویٍّ إسلامیٍّ طبقاً لوجهات نظره.
کلمات مفتاحیة: التربیة والتعلیم، المقتضیات التربویة، المعلّم، الطالب، أسلوب التدریس، التشجیع، العقاب
العوامل المؤثّرة على تنمیة المعنویة والقیم الدینیة لطلاب المدارس
سیف الله فضل اللهی قمشی / منصوره ملکی توانا
الملخّص:
الهدف من تدوین هذه المقالة هو استکشاف العوامل المؤثّرة على تنمیة المعنویة وترسیخ القیم الدینیة لدى طلاب المدارس اعتماداً على وجهات نظر المدرّسین، وأسلوب البحث المتّبع فیها وصفیٌّ - استقرائیٌّ ، ونطاق البحث یشمل جمیع مدرّسی المدارس المتوسّطة فی الناحیة الثانیة للتربیة والتعلیم فی مدینة قم، وأمّا عیّنة البحث فیبلغ عددها 60 مدرّساً تمّ تصنیفهم حسب الجدول الإحصائی "مورغان" وبشکلٍ عشوائیٍّ. اعتمد الباحثان فی هذه المقالة على استبیانٍ معتبرٍ لجمیع المعلومات، حیث یتکوّن من 20 عاملاً منظّماً على أساس رتبٍ متناسقةٍ، وثبوته تمّ تعیینه بما یعادل 83 بالمئة طبقاً لألفا کرانباخ، وقد تمّ تحلیل المعلومات بشکلٍ وصفیٍّ استنباطیٍّ طبق اختبار Z أحادی المجموعة وتحلیل التباین الأحادی F واستُنتج من ذلک ما یلی: 1) العوامل الأسریة والتعلیمیة والإعلامیة لها تأثیرٌ فی مجال تنمیة المعنویة وترسیخ القیم الدینیة والمعتقدات لدى طلاب المدارس. 2) مدى تأثیر العوامل الأسریة والتعلیمیة والإعلامیة على تنمیة المعنویة وترسیخ القیم الدینیة، مختلف بین طلاب المدارس. 3) حسب وجهات نظر المدرّسین، فالأسرة لها تأثیرٌ على تنمیة المعنویة وترسیخ القیم الدینیة لطلاب المدارس، أکثر من تأثیر المدارس ووسائل الإعلام. 4) أحد العوامل الأسریة المؤثّرة فیما ذکر، هو مدى التزام الوالدین فی أداء السلوکیات المعنویة وصیاغة التعالیم الدینیة بشکلٍ مناسبٍ للأطفال؛ وأمّا من جملة العوامل التعلیمیة فهو تأثیر الأصدقاء والأقران وشخصیات المعلّمین؛ ومن العوامل الإعلامیة الهامّة فی هذا المضمار هو الاهتمام بالثقافة المحلّیة فی مختلف البرامج والمسلسلات التلفزیونیة الدینیة والتأریخیة. فهذه الأمور تعدّ أهمّ العوامل المؤثّرة على صعید تنمیة القیم الدینیة وترسیخها لدى طلاب المدارس.
کلمات مفتاحیة: القیم الدینیة، السبُل المناسبة، طلاب المدارس، تنمیة المعنویة
دراسةٌ تحلیلیةٌ لمضمون کتاب "هدیه های آسمان" للصفّ الخامس الابتدائی فی العام الدراسی 1394 - 1395هـ.ش. على ضوء الإجابة عن الأسئلة الدینیة التی یطرحها الأطفال
بروین روشن قیاس
الملخّص:
تمّ تدوین هذه المقالة وفق أسلوب بحثٍ متقوّمٍ على تحلیل المضمون بهدف دراسة وتحلیل مضمون کتاب "هدیه های آسمان" للصفّ الخامس الابتدائی على ضوء الأسئلة الدینیة التی یطرحها الأطفال، ونطاق البحث یشمل مضمون الکتاب المذکور، حیث اعتُمد فیها على قائمةٍ معتبرةٍ تتضمّن أربع مقولاتٍ أصلیةٍ حول الله تعالى والنبوّة والإمامة والمعاد فی یوم القیامة. نتائج البحث دلّت على مسائل تتعارض مع التصوّر المنبثق من الدراسات التی أجراها علماء النفس ذوی الرؤیة التغییریة والمتقوّم على ضرورة تأخیر تعلیم المفاهیم الدینیة للأطفال إلى أن یصلوا إلى درجة القدرة على التفکّر الانتزاعی، حیث أثبتت هذه النتائج أنّ التعرّف على المفاهیم الدینیة من قبل الأطفال یعدّ أمراً خاصّاً ولدیهم الخلفیة المناسبة فی کسبه نظراً للبیئة التی یعیشون فیها؛ لذا من الضروری بمکانٍ المبادرة إلى تعلیمهم هذه المفاهیم على ضوء إجاباتٍ عن الأسئلة الدینیة التی یطرحونها بأنفسهم. وأمّا النتائج التی تمّ التوصّل إلیها من خلال تحلیل مضمون الکتاب المذکور، فهی تدلّ على أنّ 57,4 بالمئة من مجمل مضمونه - النصّ والصور - یتمحور حول معرفة الله تعالى، وما مقداره 35,11 بالمئة یتمحور حول النبوّة، وما معدّله 72,11 بالمئة یتمحور حول الإمامة، وما نسبته 3,4 بالمئة یتمحور حول المعاد فی یوم القیامة؛ وهذه النسب تختصّ بالإجابة عن الأسئلة الدینیة التی یطرحها الأطفال. وبشکلٍ عامٍّ فما یختصّ بالأمور المذکورة فی النصّ تبلغ نسبته 88,31 بالمئة وما یختصّ منها فی الصور تبلغ نسبته 92,32 بالمئة.
وعلى أساس النتائج التی تمّ تحصیلها فالضرورة تقتضی إعادة النظر فی مضمون کتاب "هدیه های آسمان" لأجل إیجاد تنسیقٍ أکثر بین أهداف البرنامج الدراسی الوطنی على صعید الإجابة عن الأسئلة الدینیة التی یطرحها الأطفال، ومن ثمّ إیجاد منهجٍ یتناسب مع متطلّباتهم وقابلیاتهم وحبّهم للاستطلاع.
کلمات مفتاحیة: التربیة الدینیة، الأسئلة الدینیة، تحلیل المضمون، الکتاب الدراسی، "هدیه های آسمان"
دراسةٌ تحلیلیةٌ حول الرأی القائل بأنّ التشیّع متقوّمٌ على محبّة أهل البیت (ع) فحسب
هادی وحدانی فر
الملخّص:
الفهم المتقوّم على کون المحبّة لا تقتضی القیام بأیّ فعلٍ، هو فی الواقع رؤیةٌ شائعةٌ وسطحیةٌ نتیجتها ظهور تیارٍ فکریٍّ منحرفٍ، والحدیث المروی عن جابر الجعفی هو أحد الأحادیث المعتبرة لدى الشیعة، حیث وضّح فیه الإمام محمّد الباقر (ع) سیماء الشیعة الحقیقیین ومیّزهم عمّن یدّعی التشیّع، فهذا الحدیث یؤکّد على الصلة الوطیدة بین المرید والمراد، والمحبّ والمحبوب، کما یعتبر المحبّة تتحقّق من خلال السلوک والعمل، فهی دون ذلک مجرّد تصوّرٍ خاطئ یتمخّض عنه الشقاء والتعاسة.
الإمام الباقر (ع) ذکر فی هذا الحدیث 17 میزةً عقائدیةً وأخلاقیةً وتربویةً للمسلمین والشیعة الحقیقیین، فقد دعا أتباعه إلى تأصیل هذه الأمور فی أنفسهم وتطبیقها فی سلوکیاتهم. لا شکّ فی أنّ التقوى وإطاعة الله عزّ وجلّ یعتبران میزتین أساسیتین لتشذیب المعتقدات والسلوکیات لدى الشیعة الحقیقیین، وبطبیعة الحال فإنّ التحلّی بهاتین المیزتین إلى جانب المیزات الخمسة عشرة الأخرى، یضمن سعادة الإنسان والمجتمع على حدٍّ سواء. هذا الحدیث المبارک یؤکّد على أنّ محبّة أهل البیت (ع) وحدها غیر کافیةٍ، فهو على خلاف التصوّر الخاطئ والساذج للجهلة من المحبّین والأعداء، ولا ینسجم أیضاً مع التصوّر السائد بین عامّة الناس، حیث یرى ضرورة التحلّی بالأوصاف المذکورة من منطلق کونها واجبةً على الشیعی الحقیقی؛ وعلى هذا الأساس فمحور المقالة هو دراسة وتحلیل معطیات الحدیث المشار إلیه فی إطارٍ وصفیٍّ - تحلیلیٍّ.
کلمات مفتاحیة: ادّعاء التشیّع، محبّة أهل البیت (ع)، الإمام الباقر (ع)، جابر الجعفی، الشیعیة الحقیقیون