معرفت، سال بیست و دوم، شماره پنجم، پیاپی 188، مرداد 1392، صفحات -

    المحتویات

    نوع مقاله: 
    Other
    Article data in English (انگلیسی)
    متن کامل مقاله: 

    المحتویات

    نجوى المتوسّلین بالمعبود، شرح مناجاة المتوسّلین (القسم الأوّل)

    آیة الله العلامة محمّد تقی مصباح

    الخلاصة:
    لقد أوصت التعالیم الدینیة مراراً بضرورة الاعتماد على (الوسیلة) عند التوسّل، وأهمّ وسیلةٍ للتقرّب إلى الله سبحانه وتعالى تتمثّل بأولیاء الله والأنبیاء، وعلى رأسهم خاتم الأنبیاء محمّد (صلى الله علیه وآله). فالله تبارک وتعالى یُکرم المؤمنین المذنبین بعفوه عن طریق توسّلهم بالأنبیاء والأولیاء الصالحین وطلب الشفاعة منهم.
    وبما أنّ الإنسان مخلوقٌ یتّصف بالفقر الذاتی بتمام وجوده ونظراً لکون جمیع النعم المادیة والمعنویة التی بین یدیه هی مواهب ربّانیة، فهو دائماً بحاجةٍ إلى الله تعالى، وعلى هذا الأساس فهو أیضاً بحاجةٍ مستمرةٍ إلى التوسّل بأولیاء الله. هذا البحث یتمحور حول ذکر تفاصیل هذا الموضوع.
    مفردات البحث: التوسّل، الشفاعة، الفقر الذاتی، الرحمة الإلهیة

     

    (إمکانیة الغربة عن الذات) برؤیة القرآن الکریم والعلماء المسلمین

    السیّد عابدین بزرکی

    الخلاصة:
    إنّ العلماء المسلمین الذین قاموا بإجراء دراساثٍ حول الوجودیة الإنسانیة، یعتقدون أنّ البشر لهم حقیقةٌ یشیرون إلیها بکلماتٍ معینةٍ مثل (أنا) و(نفسی)، وعلى الرغم من أنّ هاتین الکلمتین تعتبران أثمن شیءٍ لدیهم لکن فی الکثیر من الأحیان تمّ نسیانهما والغفلة عنهما، وبالتالی أصبح الناس غرباء عن ذاتهم.
    محور البحث فی هذه المقالة هو الاعتماد على مفاهیم القرآن الکریم وآراء العلماء المسلمین بهدف بیان (إمکانیة حدوث الغربة عن الذات) وأثبتت النتائج أنّ حقیقة الإنسان وواقعه هی نفسه التی لها مراتب، وأنّ تنامی ورقی هذه الحقیقة له صلةٌ مع الارتباط بالله تعالى والتوجّه إلى مرتبة النفس العلیا لدرجة أنّ الإنسان لو نسی الله تعالى أو مرتبة النفس العلیا وأصبح غریباً عن ذلک فسوف یصبح غریباً عن نفسه أیضاً، لذلک فإنّ الکثیر من الناس الذین لا یکترثون بالله تعالى وبمرتبة النفس العلیا سوف لا یکونون غرباء عن الذات فحسب، بل سیکون هذا الأمر محقّقاً بالنسبة إلیهم.
    کلمات مفتاحیة: الذات، النفس، مراتب النفس، الحلول، الغربة عن الذات، نسیان الله تعالى، الخسران

     

    خلفیة العلاقة بین العلم والدین فی الإسلام والغرب

    محمّد علی محیطی أردکان

    الخلاصة:
    إنّ الصلة بین العلم والدین هی من الأبحاث الهامّة التی حظت باهتمام العلماء المسلمین والغربیین، وإثر التطوّر المتواصل للعلوم الطبیعیة والإنسانیة طُرحت أسئلةٌ کثیرةٌ حول ارتباط هذه العلوم مع الدین. یُذکر أنّ معرفة خلفیة هذا البحث لها تأثیرٌ کبیرٌ على دراسة مسألة الصلة بین العلم والدین، وقد قام الباحث المحترم فی هذه المقالة بدراسة وتحلیل الخلفیات التأریخیة لهذا الموضوع فی العالم الغربی وتطرّق إلى الحدیث عن مسیره التأریخی وصولاً إلى القرن الحالی، وذلک وفق منهجٍ تفصیلیٍّ – تحلیلیٍّ، حیث أثبت أنّ هذا البحث یعود إلى الغرب فی بادئ الأمر لأسباب عدیدة، ولکنّه طُرح فی العالم الإسلامی من زاویةٍ أخرى تحت عنوان (العلاقة بین العقل والدین) إذ قام العلماء المسلمون بدراسة وتحلیل العلاقة بین العلم والدین حسب المنهج المطروح فی العالم المسیحی لیس على أساس أنّها مسألةٌ بل على أساس أنّها موضوعٌ. فضلاً عن ذلک فإنّ هذا البحث فی العالم الإسلامی قد طُرح فی رحاب العلوم الإنسانیة والدین.
    مفردات البحث: الخلفیة التأریخیة، العلم والدین، الإسلام، المسیحیة، الغرب

     

    نقد وتحلیل قیمة المعرفة برؤیة دیفید هیوم على أساس الحکمة المتعالیة

    حمید رضا فرکشی

    الخلاصة:
    إنّ نقد وتحلیل رؤیة دیفید هیوم حول قیمة المعرفة یحظى بأهمیةٍ إذ یمکن الاعتماد علیه لتقییم المدّعیات المعرفیة. قام الباحث فی هذه المقالة بمراجعة الآثار وإجراء البحوث حول نظریات دیفید هیوم الذی هو حسب اعتقاد أصحاب التجربة الحدیثة یعتبر مبدعاً للتجریبیة الحدیثة، وقد أثبت أنّ هیوم فی مجال (قیمة المعرفة) یعتبر فیلسوفاً یعتمد على أُسس خاصّة ویؤمن بنظریة المطابقة وذلک وفق ثلاثة أُصول، هی الشکّ ومعنى التصوّرات والعلیة؛ ولکنّ هذه المطابقة لا تعنی مطابقة الفکر مع الواقع بل تعنی مطابقة الفکر مع الانطباع الحادث، أی أنّ کلّ معرفةٍ تصل إلى الانطباع الحادث یمکن التعامل معها بشکلٍ واقعیٍّ على أساس معاییر الانطباعات الحسّیة والحافظة. إنّ مشکلة هیوم بالنسبة إلى تصدیق القضایا التی هی حسب اعتقاده ناظرةٌ إلى نسبةٍ واقعیةٍ فی المستقبل، هی القضایا المعتمدة على علاقة العلّیة. وهذه النتیجة المعرفیة لدیفید هیوم فی مجال المعرفیة – غیر النسبة بین التصوّرات – تسفر عن الرؤیة المعرفیة التی هی من الأُسس النظریة لنسبیة المعرفیة الدینیة. منهج البحث فی هذه المقالة تحلیلیٌّ – تفصیلیٌّ ویتمحور حول نقد وتحلیل (قیمة المعرفة) من وجهة نظر هیوم وعلى أساس الحکمة المتعالیة.
    مفردات البحث: المعرفة، القیمة، المعیار، العلیة، هیوم

     

    أیّ نوعٍ من المعرفة یعدّ موضوعاً للتحلیل الفلسفی؟

    حسن رهبر / قاسم کاکائی

    الخلاصة:
    عادةً ما یطرح علماء المعرفة ثلاثة معانی للمعرفة، وهی المعرفة والمهارة والمعرفة الأساس. ومع هذا فإنّ أکثر علماء المعرفة یعتبرون المعرفة الأساس بأنّها موضوع الفلسفة. محور البحث فی هذه المقالة التی دوّنت وفق منهجٍ مکتبیٍّ – نوعیٍّ هو بیان جمیع معانی المعرفة ویتطرّق الباحثان فیها بشکلٍ خاصٍّ إلى المعرفة الأساس، حیث قاما بدراسة وتحلیل الشروط الثلاثة للتعریف التقلیدی للمعرفة الذی فحواه أنّ المعرفة هی العقیدة الصادقة الموجّهة وذکرا الآراء حولها. وقد أثبتت نتائج البحث أنّ الشروط الثلاثة للتعریف ترد علیها إشکالاتٌ حسب رأی بعض علماء المعرفة، ومع وجود إجماع نسبیٍّ فی مجال تعریف المعرفة وفق الشروط الثلاثة، فمنذ عهد غوتیه واجه هذا التعریف تحدّیاتٍ واعتُبرت الشروط الثلاثة له بأنّها ناقصةٌ.
    مفردات البحث: المعرفة، المعرفة الأساس، العقیدة، الصدق، التوجیه، نظریات الصدق، نظریة التوجیه

     

    نقد نظریة الوحدویة غیر المتحوّلة

    السیّد أبو ذر نبویان

    الخلاصة:
    من الأسئلة المطروحة فی فلسفة الذهن هو کیفیة بیان المعرفیة الوجودیة لحالات الذهن، وقد طُرحت نظریاتٌ جدیدةٌ فی فلسفة الغرب لبیان هذه المسألة، وأهمّ هذه النظریات عبارةٌ عن: السلوکیة، النسقیة بین الذهن والبدن، المنهج التوظیفی، المنهج الحذفی. أمّا جون سورول ودیفید سان فإنّهما یعتقدان بالوحدویة غیر المتحوّلة واعتبرا الذهن بأنّه من المیزات غیر الآلیة للنفس. الهدف من تدوین هذه المقالة هو بیان النظریة الوحدویة غیر المتحوّلة ونقدها وفق منهجٍ عقلیٍّ، حیث أثبتت النتائج أنّه لا یمکن اعتبار الأوصاف الذهنیة للنفس بأنّها مادیةٌ لأنّ أدلّة أصحاب هذه النظریة غیر کاملةٍ ولا تثبت مدّعاهم، لذا فإنّه لیس من المعقول تنزیل الحقائق المجرّدة إلى مستوى الأجسام المادّیة.
    مفردات البحث: السلوکیة، النسقیة، المنهج التوظیفی، المنهج الحذفی، الوحدویة غیر المتحوّلة

    ماهیة الماهیة (طبیعة الطبیعة)        

    محسن فتّاحی أردکانی

    الخلاصة:
    إنّ الماهیة والوجود هما من المفاهیم الأساسیة والمفتاحیة فی الفلسفة وکلّ شخصٍ بطبیعة الحال له اطّلاعٌ محدودٌ على النصوص الفلسفیة، لذا فإنّ هذین المفهومین لیسا غریبین على الذهن، ولا شکّ فی أنّ بیان مفهومی الوجود والماهیة اللذین یعتبران أهمّ المفاهیم الفلسفیة قد أدّى إلى بیان الکثیر من المسائل الفلسفیة بحیث إنّ معرفتها ترتکز على هذا الأساس.
    هذه المقالة هی عبارةٌ عن بحثٍ علمیٍّ تمّ تدوینه وفق منهجٍ مکتبیٍّ واعتماداً على مطالعةٍ وثائقیةٍ حول بعض المباحث الأساسیة بالنسبة إلى ماهیة الماهیة. إنّ بیان هذه الأبحاث من شأنه یساعد على فهم الوجود وأصالته حیث کان منذ القدم مورداً للبحث والنقاش بین الفلاسفة. وأهمّ نتائج البحث تشیر إلى أنّه حسب الحمل الأوّلی الذاتی والحمل الشائع الصناعی فإنّ الاختلاف بین سالبة المحمول والسالبة الحقیقیة هو الاهتمام باعتبارات الماهیة لبیان ودراسة الأنواع المعروفة لارتفاع النقیضین فی مرتبة ذات الماهیة.
    مفردات البحث: الوجود، الماهیة، الأصیل، الاعتباری، الحمل الأوّلی، الحمل الشائع

     

    دراسةٌ حول الحرکتین التوسطیة والقطعیة  

      محمّد علی إسماعیلی

    الخلاصة:
    إنّ بیان ماهیة الحرکتین التوسطیة والقطعیة وتحقّقهما فی الخارج، هما من المسائل الهامّة فی المباحث الفلسفیة للحرکة، یُذکر أنّ ابن سینا هو أوّل من التفت إلى هذه المسألة بصراحةٍ حیث یعتقد أنّ الأمر الموجود فی الخارج هو نفس الحرکة التوسطیة، والحرکة القطعیة توجد فی الذهن فقط. وقد تمّ نقد رؤیة ابن سینا بواسطة الفخر الرازی ومیرداماد والملا صدرا والفلاسفة الذین تلوهم، وقد حاول البعض تبریر هذه الرؤیة. یعتقد الملا صدرا بأنّ الحرکة القطعیة موجودةٌ فی الخارج، وکلامه طبعاً مضطربٌ فی مجال الوجود الخارجی للحرکة التوسطیة.
    تمّ تدوین هذه المقالة بهدف بیان هذه المسالة بشکلٍ دقیقٍ وذلک وفق منهجٍ تفصیلیٍّ – تحلیلیٍّ، وذلک لتأیید إنکار الوجود الخارجی للحرکة التوسطیة المشار إلیها وکذلک لنقد آراء من یدّعی وجودها الخارجی.
    مفردات البحث: الحرکة، الحرکة التوسطیة، الحرکة القطعیة، الزمان

     

    شیوه ارجاع به این مقاله: RIS Mendeley BibTeX APA MLA HARVARD VANCOUVER

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1392) المحتویات. ماهنامه معرفت، 22(5)، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده)."المحتویات". ماهنامه معرفت، 22، 5، 1392، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1392) 'المحتویات'، ماهنامه معرفت، 22(5), pp. -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده). المحتویات. معرفت، 22, 1392؛ 22(5): -