معرفت، سال بیست و چهارم، شماره نهم، پیاپی 216، آذر 1394، صفحات -

    الملخص

    نوع مقاله: 
    Other
    Article data in English (انگلیسی)
    متن کامل مقاله: 

    أبرز خصال الشیعة الحقیقیین فی إطار دراسةٍ توصیفیةٍ من نمطٍ جدیدٍ

    آیة الله العلامة محمّد تقی مصباح

    الملخص

    محور البحث فی هذه المقالة هو بیان أبرز میزات وخصال الشیعة الحقیقیین من منظار أمیر المؤمنین (علیه السلام)، وهی عبارةٌ عمّا یلی: مواظبون على ذکر الله تعالى، معرضون عن الدنیا، آثار الانقطاع إلى الله تعالى بادیةٌ فی سیماهم، عُبّاد فی اللیل وشجعانٌ فی النهار، شیمتهم الحلم والصبر والشرف، یفترشون الأرض تواضعاً، عطرهم الماء وشعارهم الکتاب الحکیم، مجهولون فی الأرض، لا یکترثون بمنصبٍ ولا مقامٍ دنیویٍّ، شرّهم مأمونٌ، قلوبهم حزینة، رغباتهم قلیلة، لا یشکون حاجتهم لأحدٍ، یتعاملون مع الآخرین بهشاشةٍ وبشاشةٍ، کرماء النفس، یکتفون بالقلیل والقناعة سبیلهم فی العیش.

    کلمات مفتاحیه: الشیعة، رضا الله تعالى، الإیمان، الکرامة، الحلم، الطمع، الغضب


    تفسیر معنى "أُولی الأمر" فی آیة الطاعة، ونقض بعض شبهات المنکرین على ضوء ما ذکر فی تفسیر المیزان

    عیسى عیسى زاده

    الملخص

    الآیة التاسعة والخمسون من سورة النساء المعروفة بآیة الطاعة، هی واحدةٌ من الأدلّة النقلیة التی اعتمد علیها الشیعة لإثبات إمامة الأئمّة المعصومین (علیهم السلام). هذه الآیة المبارکة من جملة الآیات المثیرة للنقاش والجدل بین علماء الفریقین ومفسّریهم، والسبب الأساسی الکامن وراء هذا الاختلاف فی الآراء معنى عبارة "أُولی الأمر" التی وردت فیها فیها، حیث قال تعالى: "یَا أَیُّهَا الَّذِینَ آمَنُوا أَطِیعُوا اللَّهَ وَأَطِیعُوا الرَّسُولَ وَأُولِی الْأَمْرِ مِنْکُمْ"، کما نلاحظ فالآیة قرنت طاعة الله تعالى ورسوله الکریم (صلّى الله علیه وآله) بطاعة أُولی الأمر.

    مفسّرو أهل السنّة والجماعة طرحوا عدّة آراء فی تفسیر العبارة المذکورة بغیة تحدید مصداقها، إلا أنّ علماء الشیعة ومفسّریهم اتّفق رأیهم على أنّ المراد منها الأئمّة المعصومون (علیهم السلام)، ومن جملتهم العلامة محمّد حسین الطباطبائی صاحب (المیزان فی تفسیر القرآن) الذی یعتبر أحد أبرز مفسّری القرآن، حیث دافع بأسلوبٍ مثالیًّ عن عقیدة الشیعة ونقض الشبهات التی طرحها المخالفون حول معنى العبارة المذکورة فی إطار استدلالٍ علمیٍّ متکاملٍ. وعلى هذا الأساس تمّ تدوین هذه المقالة وفق منهج بحثٍ توصیفیٍّ - تحلیلیٍّ، وقد سلّط الباحث الضوء فیها على مختلف الآراء المطروحة حول تفسیر "أولی الأمر" فی رحاب آراء العلامة الطباطبائی.

    کلمات مفتاحیه: الطاعة، الإمامة، أولی الأمر، المیزان فی تفسیر القرآن، العلامة الطباطبائی


    دراسةٌ تحلیلیةٌ لرأی العلامة محمّد حسین الطباطبائی حول الغیب والشهود

    عباس إلهی

    الملخص

    مسألة الغیب والشهود تعدّ واحدةً من التعالیم الدینیة التی لها دلالتها الخاصّة، وقد حظیت باهتمام العلامة محمّد حسین الطباطبائی، ومن هذا المنطلق تمّ تدوین المقالة بهدف بیان آرائه حول هذه المسألة وتحدید مصادیقها ونسبیتها على ضوء ما ورد فی تفسیر المیزان. من جملة النتائج التی توصّل إلیها الباحث أنّ العلامة الطباطبائی یعتبر الغیب حقیقةً ماورائیةً غیر محسوسةٍ حظیت بتأییدٍ صریحٍ من قبل الوحی المقدّس، حیث تحدّثت نصوص الوحی عنها ودعت الناس إلى الاعتقاد بها.

    رغم أنّ بنی آدم یؤمنون بالغیب على أساس فطرتهم السلیمة ویدرکون أنّه واقعٌ لا غبار علیه، لکنّهم غیر ملمّین بجمیع تفاصیله وما فیه من أسرار وکائنات غیبیة، وبالطبع فالسبیل الوحید لتحقیق هذه المعرفة هو وحی السماء، فی حین أنّ الشهود مختصٌّ بفئةٍ قلیلةٍ من الذین ارتقوا أعلا درجات تهذیب النفس، وهو یعنی الإحاطة بالأمر عن طریق الحسّ أو الخیال أو العقل، أو أنّه إحاطةٌ وجودیةٌ.

    کلمات مفتاحیه: التحلیل، الغیب، الشهود، الغیب النسبی، الغیب المطلق، العلامة الطباطبائی


    ضرورة الوحی فی فکر علماء الکلام المسلمین

    ید الله دادجو

    الملخص

    الوحی هو أمرٌ یتمکّن من خلاله بعض الخلّص من کسب فهمٍ سریعٍ ورمزیٍّ وتامٍّ للحقائق والمعارف من قبل الله عزّ وجلّ، وهو أسلوبٌ معرفیٌّ یختلف عن سائر الأسالیب المعتمدة فی کسب المعارف، فما یفیضه من علمٍ یختلف عمّا یتمّ تحصیله عن طریق الحسّ والتجربة والعقل والکشف والشهود العرفانی.

    الوحی برأی علماء الکلام المسلمین عبارةٌ عن ظاهرةٍ یتوقّف علیها تکامل الإنسان وبقاؤه، کما أنّه یحول دون رواج الظلم والفساد والفوضى وتزعزع النظام المعیشی، وعلى هذا الأساس فهو یحظى بأهمیةٍ بالغةٍ لا نظیر لها. بناءً على ما ورد فی هذا التعریف، فالوحی أمرٌ ضروریٌّ لا غنى عنه، وهو ما أکّد علیه القرآن الکریم وأحادیث المعصومین (علیهم السلام).  تمّ تدوین هذه المقالة وفق منهج بحثٍ توصیفیٍّ - تحلیلیٍّ بهدف إثبات ضرورة الوحی من وجهة نظر العلماء المسلمین، ولا سیّما علماء الکلام منهم، وقد أثبت الباحث أنّه أمرٌ لا یمکن إنکاره بتاتاً، وحتّى مع وجود العقل فلا یمکن المساس به، بل إنّ العقل یفی بدورٍ هامٍّ على صعید إثبات حقیقة وحی السماء وتصدیق النبوّة.

    کلمات مفتاحیه: القرآن الکریم، ضرورة الوحی، علماء الکلام المسلمون، الأحادیث


    سهو النبیّ (صلّى الله علیه وآله) فی بوتقة النقد والتحلیل

    جعفر أنواری

    الملخص

    هناک العدید من الآراء والتفاسیر التی طرحها المفسّرون وعلماء الکلام حول مسألتی "سهو النبیّ" و "عصمته"، وقد توقّف البعض فی هذه المسألة ورأى آخرون إمکانیة سهوه صلوات الله علیه وآله، فی حین أکّد غیرهم على عصمته من هذه الحالة. من جملة علماء الشیعة الذین تطرّقوا إلى الحدیث عن هذا الموضوع کلٌّ من الصدوق والمفید، حیث فسّره الشیخ الصدوق بـ "الإسهاء" من قبل الله تعالى، إلا أنّ الشیخ المفید انتقد هذا الرأی بشدّةٍ.

    هناک أسبابٌ سیاسیةٌ أسفرت عن طرح هذا البحث، کما توجد آیاتٌ وروایاتٌ ترتبط به، وقد سلّط الشیخ الصدوق الضوء على الروایات واستدلّ بها على رأیه، فی حین أنّ الشیخ المفید انتقد هذه الأدلّة وذکر مؤاخذاتٍ على الرأی المذکور، إلا أنّ المحقّق الشوشتری لم یؤیّد هذه المؤاخذات.

    تطرّق الباحث فی هذه المقالة إلى بیان الأدلّة التی سیقت حول سهو النبیّ (صلّى الله علیه وآله) فی إطار دراسةٍ نقدیةٍ، إضافةً إلى أنّه ذکر الأدلّة التی تثبت عصمته اعتماداً على الأدلّة القرآنیة والروائیة والکلامیة.

    کلمات مفتاحیه: عصمة النبی، سهو النبی، الشیخ الصدوق، الشیخ المفید، المحقّق الشوشتری


    آیة الإنذار، مستهلُّ الإمامة الشیعیة

    محمّد جواد طالبی تشاری

    الملخص

    لا شکّ فی أنّ مسألة الإمامة وما یطرح حولها من شبهاتٍ، لا تختصّ بزمانٍ ومکانٍ بالتحدید، ولا بفرقةٍ دون غیرها؛ فهی ممتزجةٌ مع معقتدات المسلمین، لذا لا ینفکّ البعض من طرح شبهاتٍ جدیدةٍ حولها، ومن هذا المنطلق فالضرورة أرغمت الباحثین على الحدیث عنها فی شتّى العصور.

    الهدف من تدوین هذه المقالة هو بیان معنى الإمامة حسب الاصطلاح الشیعی، وقام الباحث بتسلیط الضوء فیها على آیة الإنذار حیث ذکر تفسیرها وسبب نزولها بغیة التعرّف على مدى انطباق آراء أتباع مذهب أهل البیت فی هذا المضمار مع ما ورد فی کتاب الله المجید. معظم الإجابات التی طرحت حول الشبهات فی مجال الإمامة ترتکز على شرح وتحلیل معنى کلمة "ولی"، حیث قام العلماء ببیان دلالتها اعتماداً على المصادر التفسیریة والتأریخیة للفریقین شیعةً وسنّةً، کما استندوا إلى الأحداث التأریخیة المرتبطة بزمان نزول آیة الإنذار والتی اتّفق علیها علماء الفریقین. المعنى المتحصّل من هذه البحوث لکلمة "ولی" و "مولى" لا یدلّ على الحبیب والمحبّ، فهو مجرّد احتمالٌ نادرٌ للغایة یقتضی تکلّفاً غیر مبرّرٍ فی حمل المعنى. وحسب دلالة الآیة المبارکة یمکن القول إنّ الإمامة الشیعیة قد بدأت منذ باکورة البعثة النبوّیة المبارکة إبان انطلاق الدعوة العلنیة حینما دعا رسول الله (صلّى الله علیه وآله) عشیرته استجابةً لقوله تعالى: "وَأَنْذِرْ عَشِیرَتَکَ الأَقْرَبِینَ" فی سورة الشعراء. فضلاً عمّا ذکر فإنّ واقعة الغدیر الشهیرة تعدّ فی الحقیقة إتماماً للحجّة على المسلمین، لذا لیس هناک تفسیرٌ صحیح لحدیث الغدیر سوى التفسیر الشیعی الذی فحواه أنّ النبیّ (صلّى الله علیه وآله) أراد منه التأکید على إمامة الإمام علیّ (علیه السلام)، وفی غیر هذه الحالة لیس هناک أیّ تفسیرٍ علمیٍّ آخر له.

    کلمات مفتاحیه: إمامة الشیعة، آیة الإنذار، مستهلّ الإمامة، دعوة العشیرة


    دراسةٌ تحلیلیةٌ مقارنةٌ حول الشفاعة فی آراء الفخر الرازی والقاضی عبد الجبّار

    زکیة فلاح یخدانی

    الملخص

    الشفاعة تعدّ واحدةً من المعقتدات التی تتبنّاها الأدیان وبما فیها الإسلام، فالآیات القرآنیة أکّدت علیها والأحادیث المروّیة عن المعصومین (علیهم السلام) قد بلغت حدّ التواتر فی هذا المجال. یجمع علماء الکلام المسلمون على کون الشفاعة تندرج ضمن المعتقدات الإسلامیة الثابتة، لکن هناک اختلافٌ بینهم حول تفسیر دلالتها، حیث ذهب البعض - ومنهم المعتزلة - إلى القول باختصاصها بالمطیعین والمحسنین فحسب، وقد اضطرّهم لتبنّی هذا الرأی حکمهم المسبق على مسألة العمل بالوعید؛ نتیجةً لذلک استقرّ رأیهم على أنّ شفاعة النبیّ (صلّى الله علیه وآله) تعنی رفع درجات المحسنین ولا یراد منها إنقاذ المسیئین. وأمّا الأشاعرة فیعتقدون بکون الشفاعة تتعلّق بمن یرتکب الکبائر من الذنوب ولم یتمکّن لأیّ سببٍ کان من التوبة قبل أن توافیه المنیة.

    تهدف الباحثة فی هذه المقالة إلى تسلیط الضوء على آراء اثنین من أبرز العلماء المسلمین حول الشفاعة، وهما الفخر الرازی والقاضی عبد الجبّار، فالأوّل أشعری المذهب والآخر معتزلی. منهج البحث توصیفیٌّ - تحلیلیٌّ، وقد أثبتت النتائج أنّ شفاعة أولیاء الله متوقّفةٌ على المشیئة الإلهیة ولا تتحقّق إلا وفق معاییر خاصّة، وإضافةً إلى تحقّق النفع منها، فهی أیضاً تؤدّی إلى رفع العقاب.

    کلمات مفتاحیه: الشفاعة، الأشاعرة، المعتزلة، القاضی عبد الجبّار، الفخر الرازی، مرتکب الکبائر


    دراسةٌ تقریبیةٌ - مقارنةٌ حول المهدویة فی "صحیح مسلم"

    السیّد رضی قادری

    الملخص

    الاعتقاد بالمهدی الموعود (عجل الله فرجه) هو أحد المعتقدات الأساسیة لدى المسلمین وعلى رأسهم الشیعة، حیث حظی باهتمام العلماء والمحدّثین على مرّ العصور. لا ریب فی أهمیة دراسة وتحلیل هذا الموضوع الحسّاس الذی له تأثیرٌ بالغٌ على معتقدات المسلمین، وبالطبع فإنّ وجود العدید من الأحادیث حوله فی "صحیح مسلم" - الذی یعدّ أکثر مصادر أهل السنّة اعتباراً - یدلّ على أنّ هذا الکتاب قد أعار اهتماماً له من مختلف جهاته؛ وهذه الحقیقة الثابتة تفنّد مساعی من حاول إیهام الناس بأنّ صحیحی مسلم والبخاری لم یتطرّقا إلى مباحث الفکر المهدوی.

    لقد نقل مسلم فی صحیحه العدید من الأحادیث حول العقیدة المهدویة، وبما فیها حدیث الخلفاء الاثنی عشر والثقلین، ناهیک عن أنّه ذکر علامات ظهور الإمام المهدی (عجّل الله فرجه) وما یرتبط بها من مواضیع هامّة کنزول النبیّ عیسى (علیه السلام) إلى الأرض وظهور السفیانی والخسف فی البیداء.

    تمّ تدوین هذه المقالة وفق منهج بحثٍ تحلیلیٍّ - توصیفیٍّ من خلال إلقاء نظرةٍ تقریبیةٍ - مقارنةٍ حول موضوع البحث، وقد راعى الباحث فی ذلک المعاییر الأساسیة المتّبعة فی الدراسات العلمیة للروایات دون أن یتطرّق إلى بیان دلالاتها خارج الفهم الصحیح کی یتمّ تقییم الموضوع من قبل الآخرین بشکلٍ أمثل ویحظى بتأییدهم.

    کلمات مفتاحیه: الإمام المهدی (عجّل الله فرجه)، الاثنا عشر، الخلیفة، الفِتن، آخر الزمان

    شیوه ارجاع به این مقاله: RIS Mendeley BibTeX APA MLA HARVARD VANCOUVER

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1394) الملخص. فصلنامه معرفت، 24(9)، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده)."الملخص". فصلنامه معرفت، 24، 9، 1394، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1394) 'الملخص'، فصلنامه معرفت، 24(9), pp. -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده). الملخص. معرفت، 24, 1394؛ 24(9): -