المحتویات
Article data in English (انگلیسی)
المحتویات
ترجمة : أسعد الکعبی
الدَّور البنّاء للخوف والرّجاء فی حیاة الإنسان ومَدى تأثیرهما علیه آیة الله الأُستاذ محمّد تقی مصباح
إنّ الخوف والرّجاء عاملان مصیریّان فی حیاة الإنسان، ودَورهما مشهودٌ فی ذلک. فالخوف ناشئٌ من حقیقة العقاب والابتلاء بعذاب الله تعالى، والرّجاء متعلّق برحمة الله تعالى الواسعة؛ وکلا الأمرین یحظیان بأهمیّةٍ بالغةٍ فی التّعالیم الدینیّة التی أکّدت على ضرورة حفظ التوازن بینهما. ویتناول الکاتب المحترم فی هذا المقال قضیّة ( الاستدراج ) اتّکاءاً على الآیات القرآنیّة المبارکة والأحادیث الکریمة، حیث یذکر مصادیق عدم التّوازن فی هذا المجال. وأشارت النتائج إلى أنّ الإفراط فی رجاء الله تعالى یُشعر الإنسان بالأمان من العذاب ویُجنّبه الابتلاء بحبائل ملذّات الدُّنیا الزّائلة. ومن ناحیةٍ أُخرى، فإنّ الإفراط فی الخوف من الله تعالى من شأنه أن یؤدّی إلى یأس العبد من الرّحمة. وبالطبع فإنّ درجات الخوف والرّجاء تتناسب مع درجات العبودیّة لبنی آدم، ولکنّ الحقیقة هی أنّ الرّجاء وحده دون اتّباع منهجٍ صحیحٍ فی العبودیّة یعدُّ خُداعاً للنَّفس.
مفردات البحث : الخوف، الرّجاء، أولیاء الله، الاستدراج، درجات الخوف والرّجاء، رحمة الله، العمل.
سبُل الخلاص من الفتنة فی المجتمع الإسلامیّ من وجهة نظر الإمام علی (ع)، فی إطار الأحداث التی وقعت بعد الانتخابات الأخیرة لرئاسة الجمهوریّة فی إیران محسن محمّدی ألَموتی
إنّ حقیقة الفتنة تُعود إلى نوع الظّروف السیاسیّة والاجتماعیّة الحاکمة على المجتمع حین حصولها، إضافةً إلى قضایا أُخرى تجعل من تمییز الحقّ عن الباطل أمراً صعباً، وتحتّم على ذوی الصّلة إلى البحث عن سبُلٍ مناسبةٍ للخلاص منها. وتعتبر الفترة التی تصدّى فیها الإمام علیّ (ع) إلى الخلافة مصداقاً جلیّاً لشتّى أنواع الفِتن، حیث فیها عبرةٌ لمن یعتبر وتجربةً ثریّةً فی التأریخ الإسلامیّ على المسلمین أن یتّعظوا بها لاجتناب حدوث فِتنٍ عظیمةٍ تقصم ظهر الأُمّة.
یقوم الکاتب فی هذا المقال بدراسةٍ تأریخیّةٍ تحلیلیّةٍ لطُرق الخلاص من الفِتنة فی المجتمع الإسلامیّ من وجهة نظر الإمام علیّ (ع). والغرض من إجراء هذه الدّراسة هو بیان سبُل الخلاص من الفِتنة عن طریق إلقاء نظرةٍ على الظّروف الرّاهنة فی المجتمع الإسلامیّ بعد الفِتنة التی حصلت إثر انتخابات الدّورة العاشرة لرئاسة الجمهوریّة فی إیران. ونتائج البحث التی توصّل إلیها الکاتب تُشیر إلى ضرورة مُراعاة التّقوى، ترسیخ البصیرة، تشخیص مراکز الفِتنة وفضح أربابها، اجتناب التّفرقة والاختلاف، الثّبات على المبادئ واجتناب الانفعال، الاستناد على الأُصول والقیَم الأصیلة بدلاً عن سوابق الأشخاص، الرّجوع إلى الإمام والقائد الصّالح عند حدوث الفِتن.
مفردات البحث : الفِتنة، الشُّبهة، البصیرة، القیادة، المجتمع الإسلامیّ، انتخابات الدّورة العاشرة.
دَور ولایة الفقیه فی صیانة الثّقافة الإسلامیّة – الإیرانیّة إبّان أحداث نهضة ( التنباکو ) رضا رمضان نرجسی
یتناول الباحث فی هذا المقال دراسة واقع نهضة ( التنباکو ) من زاویةٍ ثقافیّةٍ، ویوضّح دَور ولایة الفقیه فیها، حیث أنّ الغرض الأوّل منها هو دراسة مدى تأثیر العوامل الثقافیّة فی احتدام المظاهرات والاعتراضات الشعبیّة الشاملة، والغرض الثانی هو بیان دَور ولایة الفقیه - حُکم المرجعیّة السیاسیّ - فی صیانة الثقافة الإسلامیّة فی إیران من الاضمحلال.
وقد اعتمد الکاتب فی جمع المعلومات على وثائق وبراهین تأریخیّةٍ، وذلک بأُسلوبٍ مکتبیٍّ، ثمّ استنتج المعطیات اعتماداً على القوانین والأُصول الحاکمة على المجتمعات البشریّة. وأهمّ ما توصّل إلیه الکاتب هو أنّ النُّخبة من المؤمنین قد نهضوا ضد هذه الهجمة الواسعة التی شنّها الإنجلیز على ثقافة مجتمعنا عن طریق شرکاتٍ خاصّةٍ، وحاربوها بکل ما لدیهم من قوّةٍ. ولکن لم تتحقّق النتیجة المتوخّاة من ذلک حتّى اتّبعوا أوامر الولیّ الفقیه ( مرجع التقلید ) وأطاعوه کافّتهم، حیث تمکّنوا حینها من دحض هذا المدّ الثّقافیّ المنحرف.
مفردات البحث : نهضة التنباکو، مجموعة المراجع، الثقافة الغربیّة، الثقافة الإیرانیّة الإسلامیّة، ولایة الفقیه.
دراسة أُصول التطوّر ومفاهیمه من وجهة نظر الإمام الخمینیّ ( قدس سره ) بغیة بیان النموذج الإسلامیّ الإیرانیّ محمّد إسماعیل زاده
إنّ مکانة التطوّر برأی الإمام الخمینیّ ( قدس سره ) أکثر شمولیّة من التعاریف النظریّة له والتی غالباً ما تکون منسوبةً إلى المفاهیم الاقتصادیّة أو السیاسیّة. فالإمام الراحل یرى أنّ التطوّر یجب أن یتحلّى بأهداف سامیةٍ ومتعالیةٍ فی کافّة جوانبه، وهذا الأمر بذاته ناشئٌ من عُمق الفکر الدینیّ. فرؤیة الإمام للتطوّر متأثّرة بفکره الدینیّ وناتجٌة عن نظرته الشمولیة للدین. فهو یعتقد أنّ التطوّر المتوازن فی المجتمع على کافّة الأصعدة أمرٌ ضروریٌّ، ولکنّه یؤکّد على أنّ هذا الأمر لا بدّ من أن یرسّخ جذور الدّین والأُصول الإسلامیّة، أی یؤدّی إلى الأخذ بید العبد نحو خالقه جلّ وعلا.
یهدف الکاتب من هذا المقال دراسة التطوّر وأبعاده برؤیة الإمام الخمینی ( قدس سره ) بأُسلوبٍ مکتبیٍّ وثائقیٍّ فی إطار التطوّر السیاسیّ والثقافی والاقتصادیّ اعتماداً على أقواله وخطاباته.
مفردات البحث: التطوّر، الغرب، الإسلام، الإمام الخمینیّ ( قدس سره )، النموذج الإسلامیّ الإیرانیّ للتطوّر.
السُّبُل العملیّة لأسلَمة الجامعات فی إطار آراء أساتذة دروس المعارف الإسلامیّة
سیف الله فضل اللّهی / محمّد تقی حاج إبراهیم
الغرض من إجراء هذه الدراسة هو تحدید السُّبُل العملیّة الکفیلة بأسلمة الجامعات، وکذلک تصنیفها حسب نوعها، وذلک بالاعتماد على آراء ونظریّات أساتذة دروس المعارف الإسلامیّة فی جامعة ( آزاد ) الإسلامیّة - فرع مدینة قم. الأُسلوب المتّبع فی البحث هو وثائقیٌّ تحلیلیٌّ یحتوی على مسحٍ شاملٍ، والعیّنة التی تمّ الاعتماد علیها تتألّف من أربعین أُستاذاً متخصّصاً فی مادّة المعارف الإسلامیّة بجامعة ( آزاد ) الإسلامیّة - فرع مدینة قم فی الفصل الأوّل للعام الدراسیّ 1388 – 1389. والجدول البیانیّ المستخدم فی هذه الدراسة لجمع المعلومات تتألّف من خمسة عشر جدولاً، کلّ جدولٍ یتکوّن من خمس درجات لیکرت، حیث تمّت الاستنتاجات النهائیّة من خلال تحلیل المعلومات التی أُحصیت.
وقد أشارت النتائج إلى أنّ أفضل سبُلٍ عملیّةٍ لأسلَمة الجامعات هی کالتّالی :
1 – استقدام مسؤولین ملتزمین ومتدیّنین ومُراعین للأُصول والمبادئ الإسلامیّة على المدیَین القریب والبعید.
2 – إعادة النّظر بصورةٍ جدریّةٍ فی هیکل النّظام التعلیمیّ والبحثیّ.
3 – وضع معاییر واضحة فی کلّ جامعةٍ إسلامیةٍ.
4 – إعادة هیکلَة النّظام الثّقافیّ السائد فی الجامعات بأُسلوبٍ دینیّ.
5 – ترسیخ الصّلة بین الجامعة والحوزة العلمیّة والسّعی للتوحید بینهما.
6 – تطویر مستوى الاستقلال الفکریّ والاعتماد على النّفس للعلماء والمتخصّصین من النّاحیة العلمیّة.
7 – الانتقاء الدّقیق والمنظّم فی تعیین أعضاء اللجان التدریسیّة وسائر أساتذة الجامعات.
8 – وضع خطط منهجیّة لجعل العلوم الإنسانیّة محلیّة غیر مستوردة.
مفردات البحث : الأسلَمة، الجامعات، السُّبُل المعتمدة، أساتذة المعارف الإسلامیّة.
دراسة آراء ابن خلدون السیاسیّة فی إطار علم الاجتماع یعقوب أحمدی
یرى بعض الباحثین أنّ العالم المسلم ابن خلدون هو الذی أسّس علم الاجتماع. ویقوم الکاتب فی هذا المقال بدراسة نظریّات وآراء ابن خلدون فی أحد جوانب علم الاجتماع وهو علم الاجتماع السیاسیّ، حیث یتمحور البحث حول دَور أبناء المجتمع فی القضایا السیاسیّة.
ویعتقد ابن خلدون بوجود عاملین بشریّین فی قیام أو سقوط الحکومات، وهما : المجامیع القومیّة والنُّخَب. الأُسلوب المتّبع فی إجراء البحث هو تحلیلیٌّ وثائقیٌّ بالاعتماد على الوثائق والمستندات والمصادر المتوفّرة، لا سیّما أهمّ کتابٍ لابن خلدون المعروف بـ ( مقدّمة ابن خلدون ). وقد أعار ابن خلدون فی أبحاثه أهمیّةً بالغةً لقضیّة التعصّب القومیّ کونها الأساس فی تشکیل حکومةٍ ما وکذلک أکّد على دَور الذین یصنعون التأریخ. ویرى أنّ سبب تغییر الأنظمة السیاسیّة هو زحف الشعوب ونهضاتها، ویعتقد أن النّخبة فی المجتمع یلعبون دوراً بارزاً فی نجاح هذا الزّحف. ونظریّات ابن خلدون فی هذا المجال تتناسق مع نظریّات کارل مارکس وویلفردو باراتو.
مفردات البحث : علم الاجتماع السیاسیّ، النّخبة، القومیّة، العصبیّة، الحکومة.
الصّلة بین قانونیّة المجتمع والحریّة، دراسة نقدیّة لآراء إمیل دورکایم أمان الله فصیحی
تتناول هذه الدراسة تحلیل نظریّة عالم الاجتماع الفرنسیّ إمیل دورکایم فی قضیّة قانونیّة المجتمع وصلتها بحریّة الفرد، وهذا الأمر بذاته یعدُّ من الأبحاث الأساسیّة فی النّظام الاجتماعیّ، وبالطبع فإنّ لبیان هذه الصلة ثمرات علمیّة وعملیّة هامّة.
یقوم الکاتب هنا بنقد آراء دورکایم بأُسلوبٍ تحلیلیٍّ وثائقیٍّ بالاعتماد على مؤلّفاته المأثورة. وهناک ثلاثة آراء مطروحة بهذا الصدد، هی :
1 – قانونیّة المجتمع فی الواقع کالقوانین الحاکمة فی الطبیعة، حیث تسلب إرادة الإنسان بالکامل.
2 – قانونیّة المجتمع فی الواقع کالقوانین الحاکمة فی الطبیعة، ولکنّها لا تسلب إرادة الإنسان بالکامل، بل تحدّدها فی إطار قوانین المجتمع.
3 – قانونیّة المجتمع لا تحدُّ من حریّة الإنسان، بل هی علّة تامّة لحریّته مثل ما أنّ إرادته علّة تامّة لها.
ویرى دورکایم أنّ الجبر الاجتماعیّ أحیاناً یعنی الضرورة والقطعیّة، وأحیاناً یعنی المحدودیّة والتقیید، لذلک لا یمکن الجمع بین قانونیّة المجتمع وحریّة الفرد. والحقیقة أنّ الأمر الذی دعا دورکایم للاعتقاد بهذا الشیء، هو فهمه الخاطئ لکیان المجتمع وحقیقة النّفس الإنسانیّة وأصل العلیّة.
مفردات البحث : المجتمع، القانون، الحریّة، النّظام، الإرادة، الجبر، العلّة، الضرورة، القطعیّة.
دَور النُّخبة السیاسیّة فی التغییرات الاجتماعیّة برؤیة علماء الاجتماع التقلیدیّین روح الله رضوانی
إنّ الأصل فی نظریّة النُّخبة هو أنّ تأریخ السیاسة وتأریخ السلطة یتحوّلان إلى نخبةٍ فی المجتمع، لذلک فإنّ هذا السؤال یطرح نفسه، وهو کیف تستطیع النّخبة من رجال السیاسة أن یخلقوا تغییراتٍ جذریّةٍ فی المجتمعات الإنسانیّة، وما هی الوسائل والأسالیب التی یجب إقحامها فی هذا المجال لخلق هذه التغییرات ؟
الهدف من تدوین هذا البحث هو دراسة مختلف الآراء والنظریّات المطروحة حول النّخبة من رجال السیاسة من زاویة علم الاجتماع، وبالتالی اکتشاف أُصولٍ نظریّةٍ دقیقةٍ حول هذا الموضوع. الأُسلوب الذی اتّبعه الکاتب فی هذه الدّراسة تحلیلیٌّ وصفیٌّ، حیث أشارت النتائج المتحصّلة إلى أنّ للنّخبة من رجال السیاسة دوراً فعّالاً یفوق دَور أی فئةٍ أُخرى فی مجال التغییرات الاجتماعیّة. فهؤلاء النّخبة یتمتّعون بمکانةٍ محترمةٍ بین النّاس لأنّ دَورهم أبرز من غیرهم.
مفردات البحث : النُّخبة، الفئة الحاکمة، السُّلطة، السِّیاسة، الدیمقراطیّة.
دراسة تحلیلیّة لمفهوم السُّلطة وخصائصها مرتضى مدّاحی
یعتقد البعض أنّ السُّلطة لا تُعدُّ هدفاً بذاتها، بل هی وسیلةٌ للحصول على نفعٍ اقتصادیٍّ، ویرى البعض الآخر أنّها تعتبر هدفاً بذاتها وتحتلّ فی النّفس البشریّة مکانةً خاصّةً حیث أنّ حبّ المقام یجعل الإنسان یسعى إلى بلوغها بشتّى الوسائل، أی لدرجة تسخیر القدرة الاقتصادیّة وما شاکلها فی سبیل نیلها.
ومن وجهة نظر القرآن الکریم فإنّ منشأ السُّلطة هو الله سبحانه وتعالى وهی بذاتها لیست سوى وسیلةٍ یمکن للإنسان أن یُسخّرها لمقاصد مادیّةٍ أو معنویّةٍ حسب أفکاره ومعتقداته. وبالطبع فإنّ اتّباع السُّلطة والسّیر على نهجها دون مبرّرٍ بادّعاء الخوف من أربابها یعتبر أمراً غیر مقبولٍ بوجهٍ. والأُسلوب المتّبع فی هذا المقال تحلیلیٌّ مکتبیٌّ موثّقٌ یتمحور حول دراسة وتحلیل مفهوم السُّلطة.
مفردات البحث : القدرة، السُّلطة، النُّفوذ، الاقتدار، مصادر القدرة، خصائص القدرة، تصویر القدرة.
تصنیف العلوم حسب آراء الغزالیّ محمّد علیّ میر علیّ
إنّ قضیّة تصنیف العلوم فی کلّ حضارةٍ تعتبر بحثاً أساسیّاً فی تحدید هویّتها، فکلّ حضارةٍ تتمکّن من النّجاح فی هذا المضمار وتحظى بتصنیفٍ منسجمٍ ومستقلٍّ للعلوم والمعارف، فإنّها تستطبع أن تحفظ هویّتها الثّقافیّة وتصونها من هجوم الغرباء علیها وتحول دون بثّ أفکارهم فیها. وبالتأکید فإنّ هذه المسؤولیّة مُلقاة على عاتق علماء ومفکّری تلک الحضارة. أمّا الغزالیّ فهو أحد العلماء المسلمین البارزین فی العالم الإسلامیّ، إذ فضلاً عن معرفته بالأُصول الإسلامیّة، قد تطرّق إلى هذه القضیّة الحسّاسة فی مؤلّفاته.
الأُسلوب المتّبع فی هذا المقال وثائقیٌّ یتمحور حول بیان رأی الغزالیّ بالنسبة لتصنیف العلوم. فهو یصنّف العلوم بالاعتماد على أمرین، هما ترتّب العلوم بدرجاتٍ خاصّةٍ والاختلاف الموجود فی مدى کاشفیّتها. فقد صنّف العلوم إلى صنفین أساسیّین، أحدهما دینیٌّ والآخر غیر دینیٍّ، والعلوم الدینیّة قسّمها إلى قسمین أوّلهما المکاشفة وثانیهما المعاملة. ویرى الغزالیّ أنّ علوم المکاشفة تقع على رأس العلوم وأُسلوبها شهودیٌّ ولیس حسیّاً حیث لا یستطیع أیّاً کان من إدراکها. ویعتقد أنّ أفضل علمٍ بین علوم المعاملة، بما فیها السیاسة، هو علم الفقه الذی یعتبر مرکز کافّة علوم المعاملة.
مفردات البحث : علوم المکاشفة، علوم المعاملة، علم الفقه، علم السیاسة، العلوم الفلسفیّة.